- تغطية واسعة للتحملبالاعتماد على تقنية هجينة، يصل أقصى مدى لها إلى 850 كيلومترًا، مما يدعم الإمداد اللوجستي عبر المناطق (مثل نقل المواد ضمن نطاق 100-500 كيلومتر على طول الحدود). يُلغي هذا النظام الحاجة إلى عمليات إقلاع وهبوط وسيطة متكررة، مما يُقلل من خطر انقطاع المهمة.
- أداء خفي منخفض الضوضاءمستوى الضوضاء في الوضع الكهربائي أقل بكثير من مستوى ضوضاء المروحيات التقليدية التي تعمل بالوقود. هذا يجعلها مناسبة للمهام التي تتطلب التخفي، مثل الإمداد الليلي وتوصيل المواد خلف خطوط العدو، مما يقلل من احتمالية الكشف.
- قدرات الإقلاع والهبوط متعددة الاستخداماتيدعم هذا النظام الإقلاع والهبوط العمودي/القصير على اليابسة (في المناطق البرية)، ومواقع الجزر، ومنصات السفن البحرية، دون الحاجة إلى مدارج مخصصة. وهذا يحل مشكلة صعوبة الإمداد في المناطق الحدودية النائية، والشعاب المرجانية في الجزر، وغيرها من المناطق.
- تصميم جسم الطائرة المدمج:بطول 8.5 متر، وباع جناحيها 10 أمتار، وارتفاعها 3 أمتار، يمكنها الإقلاع والهبوط بشكل مرن في المساحات الضيقة (على سبيل المثال، المعاقل التكتيكية المؤقتة، أسطح السفن)، مما يلبي احتياجات الجيش والشرطة "للنشر السريع في المواقع الصغيرة".
- عملية مأهولة:مثالي للمهام التي تتطلب اتخاذ القرارات في الوقت الحقيقي، مثل إخلاء المصابين في ساحة المعركة ومرافقة المواد المهمة، مما يضمن إمكانية التحكم في المهمة.
- عملية بدون طيار:القدرة على تنفيذ مهام النقل في المناطق عالية الخطورة (على سبيل المثال، مناطق تغطية نيران العدو، ومناطق التلوث الكيميائي الحيوي)، وتجنب الإصابات بين الأفراد وتعزيز قدرات الإمداد في السيناريوهات الخطرة.
- قدرة تحميل مذهلة:بحمولة فعالة قصوى تبلغ 500 كجم، يمكنها حمل معدات قتالية فردية (على سبيل المثال، 30 مجموعة من البدلات التكتيكية الفردية)، وإمدادات الذخيرة (على سبيل المثال، 10 صناديق من ذخيرة الأسلحة الخفيفة)، والمواد الطارئة (على سبيل المثال، 200 حصة من حصص الميدان).
- سعة الركابتتسع لخمسة ركاب، وهي مثالية لفريق قتالي (أربعة مقاتلين + قائد/طاقم طبي). تدعم هذه المركبة الانتشار السريع أو الإخلاء، مما يلبي حاجة الجيش والشرطة إلى "تنقل موحد".
تم تصميم المعايير الفنية لـ CXXMUH-2000 بعناية لتتوافق مع الاحتياجات العملية للخدمات اللوجستية العسكرية والشرطية، مما يضمن التوازن بين الأداء والقدرة على التكيف والكفاءة التشغيلية:
- أبعاد جسم الطائرة والجناحيتميز طول جسم الطائرة البالغ 8.5 أمتار بتصميم مدمج يلبي متطلبات الإقلاع والهبوط في القلاع التكتيكية المؤقتة وأسطح السفن. بفضل باع جناحيها القصير الذي يبلغ 10 أمتار، يُخفف تصميم الجناحين من قيود الإقلاع والهبوط في المساحات الضيقة. كما يتيح ارتفاع جسم الطائرة البالغ 3 أمتار سهولة التخزين في حظائر السفن وإخفائه في المخابئ الميدانية، مما يُعزز قدرته على التكيف في بيئات النشر المعقدة.
- أداء الدوار والارتفاعيقلل قطر الدوار البالغ 6 أمتار من خطر الاصطدام بالعوائق منخفضة الارتفاع، وهو أمر بالغ الأهمية للتشغيل الآمن في التضاريس الكثيفة مثل الغابات الحدودية أو أدغال الجزر. يتميز بسقف خدمة يبلغ 6500 متر، مما يسمح له بتغطية مهام الإمداد لمواقع حدود الهضاب (مثل المواقع الأمامية في الهضاب التي يزيد ارتفاعها عن 4000 متر)، متجاوزًا بذلك حدود الارتفاع لمنصات اللوجستيات التقليدية.
- السرعة والتنقلتبلغ سرعتها القصوى 350 كم/ساعة، مما يُمكّنها من الاستجابة السريعة لمهام الطوارئ - على سبيل المثال، يمكنها الوصول إلى ساحة معركة بطول 150 كم للإنقاذ الطبي في غضون ساعة واحدة. سرعة الانطلاق البالغة 300 كم/ساعة أسرع بثلاث إلى خمس مرات من سرعة شاحنات اللوجستيات التقليدية، مما يُقلل بشكل كبير من وقت الإمداد بين المناطق ويضمن تسليم المواد العاجلة في الوقت المناسب.
- الحمولة ووزن الإقلاعيمكن للحمولة الفعالة القصوى البالغة 500 كجم تلبية احتياجات وحدة قتالية من المواد لمدة يوم أو يومين في رحلة واحدة، مما يقلل من تواتر مهام الإمداد ويخفض المخاطر التشغيلية. بفضل وزن الإقلاع الأقصى البالغ 1300 كجم، يُقلل التصميم خفيف الوزن من متطلبات التحميل لمنصات الإقلاع والهبوط، مما يجعله مناسبًا للسفن الصغيرة أو المواقع الميدانية المؤقتة ذات سعة التحميل المحدودة.
- قدرة المدىيدعم المدى الأقصى البالغ 850 كيلومترًا عمليات الإمداد عبر المناطق، مثل نقل المواد ذهابًا وإيابًا ضمن نطاق 500 كيلومتر على طول الحدود. هذا يُغني عن التوقف المتكرر للتزود بالوقود، ويضمن استمرارية المهام اللوجستية طويلة المدى.
- السيناريوهات القابلة للتطبيق:إمدادات لنقاط دوريات الحدود، ونقل الذخيرة والأغذية إلى المواقع المتقدمة في الجزيرة، والتسلل بالمواد خلف خطوط العدو.
- القيمة الأساسيةيغطي مدى 850 كيلومترًا مهامًا متوسطة وطويلة المدى، وسرعة طيرانها البالغة 300 كيلومتر في الساعة أسرع بأربع مرات من سرعة النقل البري. حمولتها التي تزن 500 كيلوغرام تُغطي بدقة استهلاك فرقة قتالية من المواد لمدة يوم أو يومين، مما يُحل مشكلة "بطء وصعوبة الإمداد في المناطق النائية".
- السيناريوهات القابلة للتطبيق: النشر السريع لفرق القتال (على سبيل المثال، التعزيزات الطارئة على الحدود)، وإجلاء المصابين، وسحب أفراد البعثة.
- القيمة الأساسيةتتناسب سعة الحمولة لخمسة أشخاص مع حجم الوحدات التكتيكية. يُغني الإقلاع والهبوط العمودي عن الحاجة إلى المطارات، مما يسمح بنقل الأفراد وإنزالهم مباشرةً على خطوط المواجهة في ساحة المعركة. وبالمقارنة مع المروحيات التقليدية، تتميز هذه المروحية بمرونة أكبر وتُقلل من تعرض الأفراد لنيران العدو.
- السيناريوهات القابلة للتطبيق:الإخلاء الطارئ لضحايا ساحة المعركة، وتسليم الإمدادات الطبية الطارئة (الأدوية/المعدات)، والدعم المرافق من قبل الطاقم الطبي.
- القيمة الأساسيةيتيح الإقلاع والهبوط العمودي هبوطًا سريعًا في موقع الإصابة. تضمن السرعة القصوى البالغة 350 كم/ساعة فترة إنقاذ طارئة "ساعة واحدة مثالية". يتيح الوضع المأهول للطاقم الطبي تقديم العلاج الفوري أثناء النقل، مما يُحسّن معدل نجاة المصابين.
- السيناريوهات القابلة للتطبيق:نقل المواد في مناطق تغطية نيران العدو، والإمدادات الطارئة في مناطق التلوث الكيميائي الحيوي، وتسليم المواد في مناطق الإشعاع النووي.
- القيمة الأساسيةيُجنّب وضع التشغيل غير المأهول الأفراد دخول بيئات عالية الخطورة. تستطيع الحمولة التي يبلغ وزنها 500 كجم نقل مواد أساسية، مثل أدوية الطوارئ ومعدات الوقاية الكيميائية، مما يضمن استمرارية الدعم اللوجستي في المهام الخطرة.
بفضل مزاياها المُجتمعة المتمثلة في "قوة التحمل الهجينة، والإقلاع والهبوط في جميع المجالات، ووضع التحكم المزدوج، وكفاءة الحمولة"، تُلغي طائرة CXXMUH-2000 Storm Eagle اعتماد النقل اللوجستي العسكري والشرطي التقليدي على "المطارات، وحالة الطرق، والبيئات الآمنة". وتحقق بذلك الهدف العملي المتمثل في "وصول الإمدادات أينما وُجد الطلب"، مُوفرةً دعمًا أساسيًا لللوجستيات العسكرية والشرطية "بسرعة أكبر، ودقة أعلى، وسلامة أكبر".